الاثنين، 19 أبريل 2010

الاطباق الطائره بين الحقيقه والخيال....الجزءالرابع......

حسب أقوال الدكتور فلاديمير أزازا :



" نقل نيل أرمسترونغ إلى المحطة الأرضية رسالة فحواها أن جسمين مجهولين الهوية كانا يراقبانهم بعد أن هبطوا على سطح القمر لكن هذه الرسالة لم تظهر للعلن لأن و كالة ناسا قامت بحذفها ".










صورة جسمين مضيئين التقطهما نيل ارمسترونغ عندما كانا يحومان فوق سطح القمر





كتلة الضوء على يمين الصورة وصفها نيل أرمسترونغ بأنها كبيرة وساطعة







أجسام مضيئة تناور مركبة أبولو 11









نيل أرمسترونغ يصور كرة من الضوء تحوم فوق سطح القمر



حسب الدكتور ألكساندر كاسانتسيف ، فإن باز أولدوين صور فيلم سينمائي ملون للاجسام الطائرة من داخل المركبة ، و أكمل عملية التصوير بعد أن خرج من المركبة برفقة أرمسترونغ . أكد أرمسترونغ صحة هذه القصة دون الدخول بالتفاصيل أكثر ، و اعترف أن وكالة المخابرات المركزية هي الجهة المسؤلة عن رقابة الأحداث و حذف المقاطع الغير مرغوب بها .



إد وايت جايمس مكديفيت









في حزيران من العام 1965، كان رائد الفضاء إد وايت (Ed white) – وهو أوّل أمريكي يمشي في الفضاء – وجيمس ماك ديفيت (James Mc Divitt) يطيران فوق هاواي في مركبتهما الفضائية (Gemini). عندما شاهدا جسماً معدنياً غريب الشكل. وكان لهذا الجسم الغريب أذرع طويلة تخرج منه. وقد قام ماك ديفيت (Mc Divitt) بالتقاط صور



لهذا الجسم بكاميراته السينمائية الخاصة .



وبينما كان وايت (White) نائماً، قام ماك ديفيت (Mc Divitt) بالإبلاغ عن جسم مجهول.



وقد شوهد الجسم، في البداية، فوق جزر هاواي، ثم فوق البحر الكاريبي، وقد أبلغ رائدا الفضاء عن رؤيتهما لجسمين آخرين. وقد تسربت أحد مقاطع الفيديو إلى الصحافة وتمّ إدراج هذه الصور في العديد من الكتب، ومن ضمنها كتاب فرانك إدوارد (Frank Edward) وهو بعنوان "الأطباق الطائرة... مسألة جديّة" تبيّن الصورة جسماً له شكل البيضة. وذيل يشبه المذنب، أو ما يشبه الوهج.









كان لون الجسم أبيض مصفر. وفي ما يلي الحوار الذي دار بين ماك ديفيت (Mc Divitt) والمشرف على الاتصال بالمركبة .



و جرت المكالمة على الشكل التالي :



ماك ديفيت:... هاواي...



المشرف: هنا القاعدة..



ماك ديفيت: أسمعك.... هنا المركبة (Geminu )



المشرف: لقد سمعناك.... كيف حالكم في الأعلى ؟



ماك ديفيت: جيد، ولكنني قد رأيت للتو شيئاً آخر هنا، ولكن عندما اقتربت منه لألتقط صورة له، جاءت الشمس أمامي ففقدته.



المشرف: هناك تغيير في مسار الهبوط، هل تريد البقاء على اتصال وتلقي المعلومات.



ماك ديفيت: أجل، أريد أن أعرف إذا كنت أستطيع مشاهدة هذا الشيء ثانية.



ماك ديفيت: وهناك عدد كبير من العواصف الرعديّة حولي والبرق يضيء المركبة بأكملها...



ماك ديفيت: أسمعك، تابع.... يبدو أنني لن أتمكن من رؤيته ثانية...



المشرف: عُلِمْ... أمازلت ترى ذلك الشيء في الأعلى...



ماك ديفيت: كلا، لقد أضعته. إنّ له أذرع طويلة ملتصقة به... لقد شاهدته لمدّة دقيقة فقط. له بضعة صور بكاميرة الفيديو..



المشرف : عرض رائع .



وقد أنكر ماك ديفيت (Mc Divitt) ، أمام الرأي العام، مشاهدته لسفينة فضائية غريبة، وصرّح بأنّ الصور التي تمّ نشرها ليست صور الجسم الذي شاهده.



كانت الصور المنشورة تمثّل ضوءاً منعكساً على نافذة مساعد الطيار. ويعتقد ماك ديفيت (Mc Divitt) إنّ ما شاهده كان قمراً صناعياً من صنع البشر، ولم يتمّ الإعلان عنه لأسباب أمنية دفاعية. وخلافاً للعديد من روّاد الفضاء الآخرين، فقد كان ماك ديفيت (Mc Divitt) راغباً بالحديث لرجال الإعلام والصحافة، عن الحادثة التي مرّ بها.









جيمس لوفيل 
فرانك بورمان









وفي كانون الأوّل من عام 1965، شاهد رائدا الفضاء جيمس لوفيل (James Lovell) وفرانك بورمان (Frank Borman) جسماً طائراً مجهولاً في دورتهم الثانية في المدار، في رحلتهم التي دامت 14 يوماً. صرّح بورمان (Borman) أنّه شاهد سفينة فضائية مجهولة على مسافة من مركبتهم، ولكن برج المراقبة في (Cape Kennedy) أخبره بأنّ ما شاهده كان المرحلة الأخيرة من صاروخ (Titan) الذي يقومون بتطويره. وقد أجاب بورمان ( Borman) بأنّه يستطيع مشاهدة الصاروخ بوضوح، ولكنه يرى أيضاً شيئاً مختلفاً تماماً.



وخلال تحليق جيمس لوفيل (James Lovell)بالمركبة (Gemini 7)، دار الحديث التالي بينه وبين برج المراقبة :



http://gak11.jeeran.com/23.jpg



لوفيل : أرى جسماً غريباً عند الدرجة (10)



برج المراقبة : هنا هيوستن... كرر ما قلته...



لوفيل : أقول أنّنا نرى جسماً غريباً عند الدرجة (10)



برج المراقبة : إلى المركبة (Gemini 7) هل ما تراه هو الدافع، أم أنّها مشاهدة حقيقية .



لوفيل: لدينا العديد من المشاهدات الحقيقية...



برج المراقبة: ما هو بعده.... وحجمه.. ؟



لوفيل: إنّني أرى الدافع أيضاً...





دونالد سلايتون











دونالد سلايتون (Donald Slayton) وهو أحد أفراد طاقم المركبة (Mercury) وقد صرّح في مقابلة أجريت معه أنّه قد شاهد أجساماً طائرة مجهولة في عام 1951:



"لقد كنت أقوم باختبار المقاتلة (P – 51) في مينيا بوليس عندما شاهدت هذا الجسم. كنت على ارتفاع عشرة آلاف قدم، وكان المساء حينها مشمساً ولطيفاً.



ظننت في البداية أنّه طائرة ورقيّة، ثم أدركت أنّه لا يمكن لأي طائرة ورقيّة أن تبلغ هذا الارتفاع. عندما اقتربت من ه بدا كأنّه منطاد للأرصاد الجوية، رمادي اللون وقطره ثلاثة أقدام. ولكن ما أن أصبحت خلف هذا الشيء، لم يعد يبدو كمنطاد للأرصاد الجويّة. وقد أدركت أيضاً أنّه كان يبتعد عني... حيث كنت أطير بسرعة 300ميل بالساعة. لقد تبعته لمسافة قصيرة، وفجأة... اختفي ذلك الشيء اللعين. لقد انعطف بشكل مفاجئ بدرجة 45 إلى الأعلى وزاد من تسارعه ثم اختفى..."





روبرت وايت













في 17، تموز، 1962، صرّح الرائد روبرت وايت (Robert White) بمشاهدته لجسم طائر مجهول خلال طيرانه على ارتفاع 58 ميلاً بطائرة (X – 15) وقد ذكر وايت (White): "ليس لدي أيّة فكرة عمّا يمكن أن يكونه هذا الشيء. كان لونه رمادياً وكان يبعد عني مسافة ثلاثين أو أربعين قدماً". وبعدها، حسب مقال نشرته مجلة (Time) أنّ الرائد وايت (White) صرخ متعجباً عبر جهاز الإرسال: "هناك أشياء غريبة في الخارج، أنا متأكد من ذلك".



جوزيف واكر











في 11، أيار، 1962، قال أحد طياري وكالة الفضاء الأمريكية (NASA) وهو جوزيف واكر (Josef Wallker) أنّ أحد مهامه كانت كشف الأجسام الطائرة المجهولة خلال طيرانه بطائرة (X – 15). و قد تمكّن من تصوير خمس أو ست مقاطع لأجسام طائرة مجهولة، أثناء محاولته تحطيم الرقم المسجّل لأعلى ارتفاع وهو 58ميلاً، في نيسان 1962. وقد كانت هذه المرّة الثانية التي يتمكّن فيها من تصوير جسم طائر مجهول في طيرانه.



وقد صرّح خلال محاضرة في المؤتمر الوطني الثاني حول الاستخدامات السلميّة لأبحاث الفضاء في سياتل في واشنطن: "لا أشعر أنّني أخمّن حول هذا الموضوع، كلّ ما أعرفه هو ما ظهر في الشريط الذي تمّت معالجته بعد الرحلة". "بقي الناس يبحثون في الملفات ويحققون لعدّة أعوام، إنّ الملفات مقنعة تماماً، لكن ما ينقصها هو الختم الرسمي".



إدجار ميتشيل









إدجار ميتشيل (Edgar Mitchell) أحد أفراد طاقم أبوللو – 14



في تشرين الأوّل 1997، تمّ استدعاء إدجار ميتشيل (Edgar Mitchell) – وهو طيّار، ورائد فضاء سابق، ويحمل شهادة الدكتوراة في الهندسة – إلى جلسة استماع في الكونغرس حول ما إذا كانت الولايات المتحدة قد ألقت القبض على سفينة فضائية مجهولة وقامت بدراستها لإنتاج تقنيات جديدة، فقد كان إدجار (Edgar) يعتقد بأنّ هذه المركبات هي جزء من مشروع سري للغاية.. و يعتقد أيضاًَ أنّ هذا المشروع السري كان موجوداً منذ عدّة عقود تحت إدارة خفيّة، وبعيداً عن معرفة الرئيس الأمريكي. وحتى وزارة الدفاع الأمريكية لا تعلم شيئاً عن هذا المشروع . و قد اعترف ميتشيل (Mitchell) أنّه لا يملك أي علم مسبق حول هذا المشروع السري، ولكنه يعتقد أنّ هناك ما يكفي من الأدلة لافتراض أنّ هذه التكنولوجيا الغريبة يتمّ العمل عليها من قبل مجموعات معيّنة عن طريق "تحويلات الخزينة السرية".هذه الجماعات مستقلة ولا تخضع لأي سيطرة حكومية. ويعتقد ميتشيل (Mitchell) بأنّ هناك أشخاصاً، من المتورطين بالتغطية الحكومية لأحداث مثل حادثة روزويل وغيرها...، والذين يريدون أن يصرّحوا بما يعرفونه، ولكنهم يخافون أن يكنثوا وعوداً قطعوها بالسرية التامّة. على الأرجح، أنّه منذ أن كان أيزنهاور (Eisenhower) رئيساً، لم تكن القيادات الأمريكية العليا مدركة لوجود مثل هذه "المشاريع السريّة".. ولكن السجلات لم تعد موجودة الآن، لذلك ليس بإمكاننا التحقق من ذلك .



وقد تمّ إخبار ميتشيل (Mitchell) بأنّ بعض الرجال الذين كانوا في مواقع حكومية وعسكرية - خلال حادثة روزويل، على سبيل المثال- والذين كانوا يستلمون زمام الأمور وقتها، مستعدون الآن للظهور والاعتراف بأنّ حادثة روزويل كانت حادثة لجسم طائر مجهول.



أنشأ ميتشيل (Mitchell) مجموعة بحث في الـ (UFO/ ET) للتحقيق في كيفيّة قيام هذه المجموعات السريّة بتحويل الأموال الحكومية لدعم مشاريع "الخزينة السريّة" التي تحتوي تقنيات فضائيّة، ويعتقد أن الأجسام الطائرة الغريبة أبعد مما تستطيع الحكومة الأمريكية تطويره، ويعتبر "أضواء فينكس" دليلاً على ذلك.



- مقتطفات من كلمة رائد الفضاء إدجار ميتشيل (Edgar Michell)، ربّان أبوللو 14، يقول ميتشيل (Michell) حول أسرار الأطباق الطائرة الحكومية:



"في تعليماتنا المشتركة من رئيس أركان الاستخبارات، أصبح من الواضح لدينا أنّهم كانوا بسطاء ولم يعرفوا عن هذه الجهود أكثر من معرفتنا بذلك، وكما أشار بوب دين (Bob Dean) سابقاً حين قال: إنّ معظم الناس الذين كانوا في الحكومة سابقاً لم يعودوا هناك، عندما تقاعدت منذ 25 سنة مضت، فهم أناس أصغر سناً، هذا وأنّ الملفات تعود إلى 50 سنة. ولم تعود موجودة حالياً، فإمّا أنّها أتلفت أو سوّي أمرها، المهمّ أنّها لم تعد موجودة..



وهكذا عندما تلوم الحكومة لعدم صراحتها، فهي في الواقع لا تمتلك شيئاً لتكون صريحة حوله، على الأقل فيما يخص تلك المسألة. ولكن في مكان ما، هناك أناس على معرفة بذلك، والسؤال المطروح غالباً هو كيف استطاعوا الاحتفاظ بذلك السرّ كل تلك المدّة.



إنها موجودة طيلة الوقت، ولكنها قد أهملت وتركت غامضة، وأنا أرى أن العديد من الأحداث: كالمشاهدات، والأحداث المتكررة غير الواضحة أو ما تدعى أيضاً بالاختطاف، هي نوع من التحذير، وفيما يتعلّق بالتقنية نفسها فقد عملت مع أناس يعرفون ما هي إمكانيات الجيوش، وماذا يوجد في قاعدة المعلومات التقنية. وهناك تقنية تدعى (ET) وهي المقدرة على صناعة محركات صامتة وطائرات لا صوت لها، وتلك الطائرات التي تمتلك خصائص مطابقة تماماً للـ (UFO) التي تمت مشاهدتها وهي على الأرجح في أيدي تلك العصبة من الأشخاص كحكومات وربّما استخبارات سابقة، وتحت مراقبة خاصة من قبل الجيش أو الحكومة، ولكن ذلك النوع من المراقبة لم يعد موجوداً. تلك القضية موجودة حالياً، وأستطيع أن أدعوها جماعة سريّة، وهذه التقنية ليست في مستودعات جيشنا أو في أي مكان في العالم، وبالنسبة لي فهذا أمر مزعج.



على أية حال أشار (Mitchell) قائلاً: هذه الأحداث ليست بسيطة، فنحن نتعامل مع سلسلة معقدة من الأحداث ولا يوجد أي دليل قوي أن لتقنية (ET) علاقة بذلك، ولكن هناك أدلة استنتاجية وبيانات قوية بشكل كاف تشير للنظريات التي تتعلق بـ"تقنية (ET)".



إيوجين جيرمان









كان إيوجين جيرمان (Eugene Cernan) قائداً لمركبة (Apollo 17) حيث قال في مقال في صحيفة (Los Angeles Timo) عام 1973 حول الـ(UFO):



"لقد سئلت مرّة حول (UFO)، وقلت عندها علناً أنّني أعتقد أنّ (UFO) هم أناس آخرون من حضارة أخرى".





والتر شيرا







أرشيف المدونة الإلكترونية