جسم طائرغريب على يمين رائد الفضاء
جسم طائر غريب يحوم فوق العربة القمرية
التابعة لفريق رحلة أبولو 15
داخل مركبة أبولو 15 ، و يبدو القمر بعيداً في الخلفية .
أبولو 12 . كان يبدو في البداية عبارة عن نقطة صغيرة مضيئة ،
لكن بعد تكبير الصورة في وكالة ناسا ظهرت بهذا الشكل .
بالرغم من أن وكالة ناسا لم تبدِ أي اهتمام بموضوع الصحون الطائرة أو الاجسام الطائرة المجهولة الهوية ، إلا أنها تذكرها في "دليل العمل" التابع لرواد الفضاء ، و يحتوي على الخطوات و الإجراءات المناسبة التي وجب على الرواد اتباعها خلال مشاهدة أطباق طائرة أو أجسام أخرى غريبة .
سكوت كاربنتر
"لم يكن رواد الفضاء لوحدهم أبداً أثناء وجودهم في الفضاء ، كان هناك مراقبة دائمة من قبل كائنات ذكية ، تقود مركبات مجهولة الهوية".
سكوت كاربنتر
مركبة مجهولة الهوية ، صورها رائد الفضاء سكوت كاربنتر خلال مهمة "ميركوري 7" الفضائية في مايو عام 1962م .
..................
الرائد غوردن كووبر
غوردن كووبر
أختير الرائد غوردن كووبر كرائد فضاء لرحلة ميركوري في نيسان 1959م ، و هو آخر رائد فضاء طار بمفرده . و قاد في أيار 1963م مركبة الفضاء "فيث 7" في مهمة أنجز من خلالها 22 دورة حول الأرض خلال 34 ساعة و 20 دقيقة من الطيران .
خلال مداره الأخير ، قام بإخبار محطة المراقبة في "موتشيا" في أستراليا ، بأنه رأى أمامه جسم أخضر غريب يقترب بسرعة نحو مركبته .الطبق الطائر كان جسماً صلباً ( و ليس وهم أو سراب ) لأنه تم إلتقاطه على رادار المراقبة في محطة "موتشي" .
وردت مشاهدة كووبر في محطة NBC الوطنية ، و التي كانت تغطي الرحلة خطوة بخطوة ، لكن عندما هبط كووبر ، منع المراسلين من سؤاله عن مشاهدته للجسم الطائر .
كان كووبر يؤمن إيماناً قوياً بوجود أطباق طائرة . فقبل عشر سنوات ، و تحديداً في العام 1951م ، شاهد أطباقاً طائرة أثناء قيادته لطائرة F-86
SABERJET فوق ألمانيا الغربية . كانت عبارة عن أقراص لها أشكال صحون معدنية على ارتفاع ملحوظ ، و استطاعت ان تناور جميع الطائرات المقاتلة الأمريكية ببراعة فائقة .
و قد شهد الرائد كووبر في الأمم المتحدة بخصوص الاطباق الطائرة ،
و صرح أيضاً بالتالي :
"أعتقد ان هذه المركبات الغير بشرية و ملاحيها الغرباء يزورون كوكب الأرض من كواكب أخرى ..... معظم رواد الفضاء يمتنعون عن مناقشة موضوع الأجسام المجهولة الهوية".
"سنحت لي فرصة كبيرة في العام 1951م أن أراقب ، و ليومين كاملين ، عدة رحلات قامت بها هذه الأجسام الطائرة الغريبة ، و كان لها أحجام مختلفة
و كانت تطير متخذة وضعية طائرات مقاتلة ، و كان توجهها على الأغلب من شرق غلى غرب أوروبا".
تبعاً لمقابلة مسجّلة أجراها السيّد ج.ل.فيراندو ، قال كووبر :
" لقد عاش معي سرّ لمدة سنوات طويلة ، في جو من السرية التامة المفروضة على جميع المتخصصين في الملاحة الفضائية . أما الآن فقد أصبح بإمكاني كشف حقيقة أن كل يوم يمرّ على الولايات المتحدة ، تلتقط فيه اجهزة الرادار الفضائية أجسام طائرة مجهولة الهوية و البنية ... و هناك الآلاف من تقارير شهود الأعيان بالإضافة إلى كمية كبيرة من الوثائق الرسمية التي تثبت ذلك ..
لكن لا أحد يريد أن يعلن عنها .لماذا ؟ لأن السلطات تخاف من إثارة الرعب بين الناس ، ففكرة "غزاة من الفضاء الخارجي" لا زالت فكرة مرعبة . و لذلك ، سوف يبقى الشعار التالي قائماً : "علينا أن نتجنب الهلع و الرعب بأي وسيلة ممكنة ".
و هناك أكثر من ذلك ، فقد شاهدت شخصياً إحدى الظواهر الطبيعية ، هنا على كوكب الأرض ، حدث ذلك منذ عدة شهور في فلوريدا . شاهدت هناك ، بأم عيني ، قطعة محددة من الأرض تلتهمها ألسنة من اللهب ، على شكل أثلام دائرية الشكل ، كان سببها هبوط جسم طائر في منتصف الحقل و غادر المركبة بعض الكائنات الفضائية ( وجدت آثار تثبت ذلك ) ، يبدو أنهم كانوا يجرون دراسة طبغرافية للأرض ، حيث انهم جمعوا نماذج من التربة ثم عادوا إلى مركبتهم ثم انطلقت بسرعة هائلة إلى حيث جاءت .
و علمت بعدها أن السلطات قامت بكل شيء حتى تبقى هذه الحادثة بعيدة عن أعين الصحافة و التلفزيون خوفاً من انتشار الذعر في اوساط الرأي العام .
..................
نيل أرمسترونغ أدوين "باز" أولدرين
"غادروا القمر في الحال و ابقوا بعيدين عنه "!
...............
و حسب التقارير و التسريبات من وكالة ناسا الفضائية أن كلاً من نيل أرمسترونغ و إدوين "باز" أولدرين شاهدا صحوناً طائرة و اجسام طائرة أخرى مجهولة بعد هبوطهم التاريخي على القمر بوقت قصير .( رحلة أبولو 11 في 21 تموز 1969م ) .
ربما لاحظ كل من شاهد ذلك الحدث التاريخي على التلفزيون أو على الراديو ، أن أحد رواد الفضاء أشار إلى ضوء لامع يحلق فوقه ! و تبعه طلب من مركز المراقبة أن يزوّد بمعلومات اكثر دقة ... لكن قطع البثّ المباشر عن وسائل الإعلام و لم يسمع شيئاً بعدها .
..................
تبعاً لموظف سابق في وكالة ناسا الفضائية اسمه "أوتو بلندر" ، أن بعض هواة اللاسلكي المجهولين استخدموا تجهيزات UHF خاصة بهم ليلتقطوا حواراً في وكالة ناسا مع رواد الفضاء أثناء رحلهم إلى القمر ، ورد فيه : أبولو 11 ـ هذه الأجسام ظخمة ... سيدي .. هائلة الحجم ! ... با إلهي ! ... لا يمكن تصديق هذا ! ... هناك مركبات أخرى مصفوفة على الجهة المقابلة من حافة الحفرة .... أنهم هناك يراقبونا ....!
أحد الأساتذة ( بروفيسور ) ، تمنى أن يبقى مجهول الاسم ، دخل في نقاش مع نيل أرمسترونغ خلال لقاء معه في وكالة ناسا الفضائية ، و جرى النقاش على الشكل التالي :
البروفيسور ـ ما الذي حدث هناك مع أبولو 11 ؟
أرمسترونغ ـ الذي جرى كان غير معقول .. طبعاً كنا نعلم أنه هناك احتمال ، في الحقيقة ، تم تحذيرنا من قبل كائنات فضائية بأن نغادر القمر حالاً !
لم نكن نتوقع من وجود محطة أو مدينة فضائية على القمر !..
البروفيسور ـ ماذا تعني بـ "طلب منكم المغادرة " ؟
أرمسترونغ ـ لا أستطيع الدخول في التفصيلات ، ماعدا أن مركباتهم كانت أكبر حجماً من مركبتنا و أكثر تطوراً ... رباه كم هي كبيرة ! و خطرة !
لا شك من أنها محطة فضائية ..!
البروفيسور ـ لكن كان لوكالة ناسا مهمات أخرى بعد أبولو 11 ، ماذا عنها ؟
أرمسترونغ ـ بالطبع ، لكن وكالة ناسا كانت ملتزمة في ذلك الحين ، و لا تستطيع المخاطرة بنشر الذعر بين سكان الأرض ! لذلك كانت المهمات التي
تلت ابولو 11 هي عبارة عن رحلات خاطفة ثم العودة بسرعة !.
http://bit.ly/cR3sUt
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق