الاثنين، 19 أبريل 2010

الاطباق الطائره بين الحقيقه والخيال....الجزء الثالث......

اضغط هنا لترى الصورة بحجمها الطبيعى



جسم طائرغريب على يمين رائد الفضاء







جسم طائر غريب يحوم فوق العربة القمرية



التابعة لفريق رحلة أبولو 15









جسم مضيء اسطواني الشكل تم تصويره من



داخل مركبة أبولو 15 ، و يبدو القمر بعيداً في الخلفية .









صورة جسم طائر مجهول الهوية تم تصويره أثناء مهمة



أبولو 12 . كان يبدو في البداية عبارة عن نقطة صغيرة مضيئة ،



لكن بعد تكبير الصورة في وكالة ناسا ظهرت بهذا الشكل .









بالرغم من أن وكالة ناسا لم تبدِ أي اهتمام بموضوع الصحون الطائرة أو الاجسام الطائرة المجهولة الهوية ، إلا أنها تذكرها في "دليل العمل" التابع لرواد الفضاء ، و يحتوي على الخطوات و الإجراءات المناسبة التي وجب على الرواد اتباعها خلال مشاهدة أطباق طائرة أو أجسام أخرى غريبة .





سكوت كاربنتر







"لم يكن رواد الفضاء لوحدهم أبداً أثناء وجودهم في الفضاء ، كان هناك مراقبة دائمة من قبل كائنات ذكية ، تقود مركبات مجهولة الهوية".



سكوت كاربنتر







مركبة مجهولة الهوية ، صورها رائد الفضاء سكوت كاربنتر خلال مهمة "ميركوري 7" الفضائية في مايو عام 1962م .



..................





الرائد غوردن كووبر





" لقد عاش معي سرّ لسنوات طويلة ، في جو من السرية التامة المفروضة على جميع المتخصصين في الملاحة الفضائية . أما الآن فقد أصبح بإمكاني كشف حقيقة أن كل يوم يمرّ على الولايات المتحدة ، تلتقط فيه اجهزة الرادار الفضائية أجسام طائرة مجهولة الهوية و البنية ".



غوردن كووبر



أختير الرائد غوردن كووبر كرائد فضاء لرحلة ميركوري في نيسان 1959م ، و هو آخر رائد فضاء طار بمفرده . و قاد في أيار 1963م مركبة الفضاء "فيث 7" في مهمة أنجز من خلالها 22 دورة حول الأرض خلال 34 ساعة و 20 دقيقة من الطيران .



خلال مداره الأخير ، قام بإخبار محطة المراقبة في "موتشيا" في أستراليا ، بأنه رأى أمامه جسم أخضر غريب يقترب بسرعة نحو مركبته .الطبق الطائر كان جسماً صلباً ( و ليس وهم أو سراب ) لأنه تم إلتقاطه على رادار المراقبة في محطة "موتشي" .



وردت مشاهدة كووبر في محطة NBC الوطنية ، و التي كانت تغطي الرحلة خطوة بخطوة ، لكن عندما هبط كووبر ، منع المراسلين من سؤاله عن مشاهدته للجسم الطائر .



كان كووبر يؤمن إيماناً قوياً بوجود أطباق طائرة . فقبل عشر سنوات ، و تحديداً في العام 1951م ، شاهد أطباقاً طائرة أثناء قيادته لطائرة F-86



SABERJET فوق ألمانيا الغربية . كانت عبارة عن أقراص لها أشكال صحون معدنية على ارتفاع ملحوظ ، و استطاعت ان تناور جميع الطائرات المقاتلة الأمريكية ببراعة فائقة .



و قد شهد الرائد كووبر في الأمم المتحدة بخصوص الاطباق الطائرة ،



و صرح أيضاً بالتالي :



"أعتقد ان هذه المركبات الغير بشرية و ملاحيها الغرباء يزورون كوكب الأرض من كواكب أخرى ..... معظم رواد الفضاء يمتنعون عن مناقشة موضوع الأجسام المجهولة الهوية".



"سنحت لي فرصة كبيرة في العام 1951م أن أراقب ، و ليومين كاملين ، عدة رحلات قامت بها هذه الأجسام الطائرة الغريبة ، و كان لها أحجام مختلفة



و كانت تطير متخذة وضعية طائرات مقاتلة ، و كان توجهها على الأغلب من شرق غلى غرب أوروبا".



تبعاً لمقابلة مسجّلة أجراها السيّد ج.ل.فيراندو ، قال كووبر :



" لقد عاش معي سرّ لمدة سنوات طويلة ، في جو من السرية التامة المفروضة على جميع المتخصصين في الملاحة الفضائية . أما الآن فقد أصبح بإمكاني كشف حقيقة أن كل يوم يمرّ على الولايات المتحدة ، تلتقط فيه اجهزة الرادار الفضائية أجسام طائرة مجهولة الهوية و البنية ... و هناك الآلاف من تقارير شهود الأعيان بالإضافة إلى كمية كبيرة من الوثائق الرسمية التي تثبت ذلك ..



لكن لا أحد يريد أن يعلن عنها .لماذا ؟ لأن السلطات تخاف من إثارة الرعب بين الناس ، ففكرة "غزاة من الفضاء الخارجي" لا زالت فكرة مرعبة . و لذلك ، سوف يبقى الشعار التالي قائماً : "علينا أن نتجنب الهلع و الرعب بأي وسيلة ممكنة ".



و هناك أكثر من ذلك ، فقد شاهدت شخصياً إحدى الظواهر الطبيعية ، هنا على كوكب الأرض ، حدث ذلك منذ عدة شهور في فلوريدا . شاهدت هناك ، بأم عيني ، قطعة محددة من الأرض تلتهمها ألسنة من اللهب ، على شكل أثلام دائرية الشكل ، كان سببها هبوط جسم طائر في منتصف الحقل و غادر المركبة بعض الكائنات الفضائية ( وجدت آثار تثبت ذلك ) ، يبدو أنهم كانوا يجرون دراسة طبغرافية للأرض ، حيث انهم جمعوا نماذج من التربة ثم عادوا إلى مركبتهم ثم انطلقت بسرعة هائلة إلى حيث جاءت .



و علمت بعدها أن السلطات قامت بكل شيء حتى تبقى هذه الحادثة بعيدة عن أعين الصحافة و التلفزيون خوفاً من انتشار الذعر في اوساط الرأي العام .



..................



نيل أرمسترونغ أدوين "باز" أولدرين









تبعاً لرائد الفضاء نيل أرمسترونغ أن المخلوقات الفضائية لديهم قاعدة على سطح القمر و أوحوا لنا برسالة واضحة تقول :



"غادروا القمر في الحال و ابقوا بعيدين عنه "!



...............



و حسب التقارير و التسريبات من وكالة ناسا الفضائية أن كلاً من نيل أرمسترونغ و إدوين "باز" أولدرين شاهدا صحوناً طائرة و اجسام طائرة أخرى مجهولة بعد هبوطهم التاريخي على القمر بوقت قصير .( رحلة أبولو 11 في 21 تموز 1969م ) .



ربما لاحظ كل من شاهد ذلك الحدث التاريخي على التلفزيون أو على الراديو ، أن أحد رواد الفضاء أشار إلى ضوء لامع يحلق فوقه ! و تبعه طلب من مركز المراقبة أن يزوّد بمعلومات اكثر دقة ... لكن قطع البثّ المباشر عن وسائل الإعلام و لم يسمع شيئاً بعدها .









الضوء الساطع فوق نيل ارمسترونغ ..!



..................



تبعاً لموظف سابق في وكالة ناسا الفضائية اسمه "أوتو بلندر" ، أن بعض هواة اللاسلكي المجهولين استخدموا تجهيزات UHF خاصة بهم ليلتقطوا حواراً في وكالة ناسا مع رواد الفضاء أثناء رحلهم إلى القمر ، ورد فيه : أبولو 11 ـ هذه الأجسام ظخمة ... سيدي .. هائلة الحجم ! ... با إلهي ! ... لا يمكن تصديق هذا ! ... هناك مركبات أخرى مصفوفة على الجهة المقابلة من حافة الحفرة .... أنهم هناك يراقبونا ....!









جسم طائر مجهول الهوية صوره نيل أرمسترونغ خلال رحلة أبولو 11



أحد الأساتذة ( بروفيسور ) ، تمنى أن يبقى مجهول الاسم ، دخل في نقاش مع نيل أرمسترونغ خلال لقاء معه في وكالة ناسا الفضائية ، و جرى النقاش على الشكل التالي :



البروفيسور ـ ما الذي حدث هناك مع أبولو 11 ؟



أرمسترونغ ـ الذي جرى كان غير معقول .. طبعاً كنا نعلم أنه هناك احتمال ، في الحقيقة ، تم تحذيرنا من قبل كائنات فضائية بأن نغادر القمر حالاً !



لم نكن نتوقع من وجود محطة أو مدينة فضائية على القمر !..



البروفيسور ـ ماذا تعني بـ "طلب منكم المغادرة " ؟



أرمسترونغ ـ لا أستطيع الدخول في التفصيلات ، ماعدا أن مركباتهم كانت أكبر حجماً من مركبتنا و أكثر تطوراً ... رباه كم هي كبيرة ! و خطرة !



لا شك من أنها محطة فضائية ..!



البروفيسور ـ لكن كان لوكالة ناسا مهمات أخرى بعد أبولو 11 ، ماذا عنها ؟



أرمسترونغ ـ بالطبع ، لكن وكالة ناسا كانت ملتزمة في ذلك الحين ، و لا تستطيع المخاطرة بنشر الذعر بين سكان الأرض ! لذلك كانت المهمات التي



تلت ابولو 11 هي عبارة عن رحلات خاطفة ثم العودة بسرعة !.



http://bit.ly/cR3sUt

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق