الخميس، 4 مارس 2010

سوني الأمس واليوم والغد

تحبها, تكرهها, تظل مسألة شخصية للشخص, ولكن أن تحترم شركة فهذا الشئ لايصدر إلا لشئ يجبرك على الإحترام وهنا أرفع القبعة لشركة سوني إحتراما.
لم أكن أبدا من المعجبين بهذة الشركة لعلاقتي الطويلة مع ننتندو, ولكن مع تغييرات سوق الألعاب وتوجه الشركات المختلفة وتوسع السوق لفئات كثيرة, أجد أن سوني الحالية هي الوحيدة التي تذكرني بعشقي [...] http://bit.ly/aXzh2v

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق